الأحد، 12 يونيو 2011

المقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن والاه اما بعد

هدفنا هنا هو ان نحقق الربح من الانترنت على وجه العموم و جوجل ادسنس على وجه الخصوص هنا سنركز على نوعيه جديده من المواقع ربما لم تسمع بها من قبل او ربما يكون هذا هو اول الكتب التي تقرأها في هذه المجال فحمد الله اخي الكريم لأنك بالفعل ستتعرف على طريقه سهله جدا جدا جدا للربح من جوجل ادسنس .

لا اريد ان اطيل عليك بالمقدمات الممله التى لا تسمن ولا تغني من جوع ولكن سننطلق بعد لحظات نحو تحقيق هدفنا.

ربما تكون سمعت عن ما يسمى بالبروكسي اثناء ابحارك على شبكة الانترنت قد تكون استخدمتها او مررت عليها مرور الكرام دعني اتحدث عنها قليلا.

كلمة بروكسي Proxy او Proxy website ممكن نعتبرها باب خلفي يتمكن من خلالها شخص ان يمر الى بيت محجوب عنه أي ان البروكسي او عباره عن ممر يتمكن منه الشخص الدخول الى موقع محجوب عنه من قبل مقدم خدمة الانترنت او من قبل كليته او مدرسته او جامعته او شركته .....

الشباب على مستوى العالم الغربي وخصوصا الهدف الرئيسي لنا في هذا المشروع وهم الشباب في امريكا و بريطانيا تقوم المدارس والجامعات والشركات بغلق الكثير من المواقع الترفيهيه مثل موقع الويب 2 الشهير ماي سبيس Myspace.com او موقع يوتيوب الشهير Youtube.com والكثير من المواقع من هذه النوعيه والتي يبل الشباب في هذه البلدان عليها لدرجة انهم لا يستطيعون الابتعاد عن اصدقائهم هذه الفترة من اليوم الدراسي او خلال فترة العمل.

لذلك فكرة اصحاب المواقع في صنع هذه البوابات الخلفية لهؤلاء الشباب حتى يتمكنوا من الاستمتاع بمواقعهم المفضله. وهنا يظهر دورنا كأصحاب للمواقع او كمعلنين لجوجل ادسنس بالدخول الى هذا العالم الملئ بالارباح.

فهل تعلم اخي ان هذه النوعية من المواقع تدر في الشهر ما بين 400 الى 700 دولار شهريا من الاعلانات ؟؟؟!!!

خلال السطور القليله القادمه سأوضح لك الطريقة التي نتبعها للوصول الى هذا المبلغ البسيط شهريا. سأشرح لك كل شئ ما هو الاسكربت الذي سنستخدمه وما هي شركات الاستضافة التي تدعم هذه النوعية من المواقع وما هي الطريقة المثلى لنشر هذه النوعية من المواقع والحصول على الاف الزوار يوميا بطريقة مجانية 100%.

دعنا لا نضيع المزيد من الوقت ولننطلق سويا في رحلتنا في عالم الربح مع جوجل ادسنس ولكن لا تكن كسولا خذ وقتك وابدأ في تنفيذ ما ستتعلمه حالا ولا تجعل هذا الكتاب يمر من بين يديك دون ان تستفيد منه -صدقني ستندم ان لم تغتنم هذه الفرصة-.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق